إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأربعاء، 29 يونيو 2011

عبد الله القصيمي: في عيون المثقفين..


الخصوصية المتميزة تنبعث من الإنجاز الفعلي الذي يمنح الحضارة الإنسانية قيمة مُضافة ، وليس بالإدعاء الأجوف الذي يُرسِّخ أننا أمة صوتية – كما هو تعبير عبد الله القصيمي - لا أكثر ([1]).


([1]) مقالة د. محمد الثبيتي: الخصوصية المزعومة، جريدة المدينة:  http://www.al-madina.com/node/311960

الثلاثاء، 28 يونيو 2011

قيمة تقدير الفكرة: الفيسبوك قيمته 70 مليار ؟؟


نشأ الفيسبوك من مجموعة أفكار،،
ليبلورها مارك إلى موقع حقيقي
تدر عليه وعلى عائلته وعلى شركته اموالًا طائلة..
 آخر التقديرات للموقع، بحس ما جاء في الاقتصادية
أن الموقع يساوي: 70 مليار دولار.
نعم، هذا الموقع الذي ربما -الشخص الذي لم يلجه بعد-
يقول في نفسه: كيف يساوي هذا الموقع كل هذا المال الخيالي..
إن المجتمع الامريكي: يقدر قيمة الافكار، ومجتمع داعم للبحث والابتكار
ومن هنا ولد مارك، وبخاصة بيئة جامعة هارفرد الذي ينتمي إليها مارك..
إنها قصة تستحق المزيد من البحث والـتأمل، لكي نستفيد نحن،

____________________
خبر تقدير السعر للموقع: http://www.aleqt.com/2011/06/28/article_553722.html

الجمعة، 24 يونيو 2011

تحليل خبر اقتصادي..

ابن حزم بعيدا عن الظاهرية والغناء..

هل من معاني التجديد: الهجوم على القديم والقدماء ؟؟

الجواب: أنه لا تلازم بين الاثنين
فليس من معاني الجديد والتجديد - كوننا نعيش واقعا مختلفا عن الحقب الماضية-
= أنْ نهاجم القديم وكل ماض، وأن نهاجم القدماء..

من هذا الباب: ما وقفت لقول د. محمد الدسوقي، إذ يقول:
( إن القدماء أدوا واجبهم نحو كتاب الله على ما لهم من مذهبية واتجاهات فكرية، وعلينا أن نحاول أداء الواجب كما فعل السللف دون الوقوع فيما وقعوا فيه، ولا يدفعنا الحرص على التجديد إلى التشويه عطاء هؤلاء العلماء الذين لم يدخروا وسعًا في خدمة كتاب الله، وفقا لثقافتهم وظروف أزمانهم).
ومن هذه المقولة: نستفيد مسارين:
1- عدم تشويه تراث السابقين؛ لأجل التجديد والبحث عنه.
2- احترام تراث السابقين، حتى ولو يخالفنا في العقيدة والمنهج. كون الصبغة أو الميول المذهبي هو الذي كان يحكمه.
_______________________
المقولة من: منهج البحث في العلوم الإسلامية، للدكتور. محمد الدسوقي، ص 218- 219، دار الثقافة بالدوحة ط2، 1424هـ - 2003م.

الخميس، 23 يونيو 2011

السعودية والاتجاه نحو التعدين !!

المراد بالتعدين: هو الاستمثار في قطاع التعدين والمعادن ومعالجتها وتطويرها لتصديرها أو الاستفادة منها في الداخل..
والمتابع يدرك أن العاهل السعودي جعل من التعدين خيارا استراتيجيا من عدة أطر:
- تحويل التعدين إلى شركة مساهمة
- جعل المشرف عليها ورئيسها شخصية يتمتع بخبرة في المعادن. وهو الوزير الدباغ.
- إنشاء قطار خاص لنقل المعادن وقد تم

ما هي نظرية: "التلقي المزدوج" ؟؟

نظرية التلقي المزدوج :
هي نظرية في علم الإدراك وضع أسسها ألان بايفو (Allan Paivio‏) 

وتفرض النظرية أن إدراك المعلومة المرئية يتم بشكل مختلف عن إدراك المعلومة اللفظية وبواسطة قناتي إدراك مختلفتين ومنفصلتين. وبالتالي، يقوم الفرد بتمثيل المعلومة بشكل مختلف في كل حالة. وعند تنظيم أي معلومة "جديدة المعلومة" (أي معلومة تحتوي على معلومة جديدة)، فإنه يتم استعمال التمثيلين معا لتحويل المعلومة إلى معرفة يمكن تطبيقها وحفظها للاستعمالات المستقبلية.
وهناك محدوديات لكل من القناتين. فمثلا، يستصعب الإنسان أن يدرك في نفس الوقت معلومتين مختلفتين واحدة مرئية وأخرى لفظية. ونسبة الصعوبة تعتمد على درجة الخبرة أو المعرفة المسبقة عن الموضوع. لنأخذ وثائقي تلفزيوني كمثال فالإنسان سيستهل فهم الموضوع إن كانت الصور والتعليق يتحدثان عن نفس الموضوع. إذ في هذه الحالة، تكون القناتين متممتين لبعضهما

-------------------------------
مقتبس من: ويكيبيديا، تحت عنوان: نظرية التلقي المزدوج.

من بدأ بأسلمة العلوم ؟؟


سؤال يطرح نفسه: من بدأ بأسلمة العلوم ؟

تراودني أنه أبو جعفر المنصور الخليفة، فبحكم موقعه المهم حث بعض العلماء على الترجمة لكتب من سبق المسلمين
من الأمم السابقة..
ولكن تبقى إشكالية: إن ابا جعفر حث على الترجمة وهي نقل التراث من لغة إلى لغة، والأسلمة بعد هذه المرحلة
أي: إنها أخص من الترجمة 
وما معنى هذا: أنني لا استطيع الجزم .
والترجمة ربما سبق أبا جعفر بعض خلفاء بني في أمية في الحث على ترجمة العلوم إلى العربية
ولا زال الحديث ظنيا يحتاج لرجوع إلى مراجع..

ما رأيكم بحملة: أدويتنا من صنع أيدينا


أُطلق هذه الفكرة بتاريخ:

الخميس 1432/7/21 هـ. الموافق 23 يونيو 2011

مع إن الفكرة راودتني قبل هذا بفترة،،
وحقيقة يا معشر القراء ..
إن الوضع لا يسر
وليعلم الجميع: أن الأدوية قطاع حيوي ومربح ، طالما كان المنتج ناجحا ومطلوبا
ويعلمنا الاستقلالية الذاتية، واستقلالية المجتمع.
ويعلمنا: أن لا نكون مجتمعا استهلاكيا..

وإذا قلنا: نحو صنع الدواء،
فمعنى هذا: أن نقلب تراثنا الإسلامي الكبير .. ونحول ذلك التراث الطبي إلى معامل للتجارب، ومختبرات طبية
تماما كما يفعل الغرب، إن في تراثنا إرث عظيم، بحاجة إلى من يقلبها .. ويتعامل معها بلغة التجارب والبحث

هل سمعت عن "أسلمة العلوم"؟؟

مقولة يرددها بعض الطلبة،
ويتحدث عنها بعض الأكاديميين..
فما هي: "أسلمة العلوم"؟؟

مسوقوا "الطحالب"

في هذه المقالة، أحب أن اكتب عن "الطحالب".
وسيفرح الكثير من مسوقي الطحالب بهذه المقالة.
وتدخل الطحالب في العديد من المنتجات التي تنتشر حاليا،
كعلاج أو مكمل له، أو ربما مكمل غذائي!! 
 
لكن الوصفات التي يقدمونها: هل ثبت فعليا وصحيا أنها تصلح لعلاج الأمراض التي يذكرونها.
إن مما يدل على أهمية الطحالب؛ ما وقعت عليها عينان، وأنا أجوب مواقع جامعة مالايا العنكبوتية،
وقد وجدت ما يلي:
 
1) أُعلن عن محاضرة بتاريخ (23 مايو 2011)  في جامعة مالايا،
والمحاضرة ستكون للدكتور. هونغ نوغ تشو. والاسم ليس مزحًا، بل حقيقة
والدكتور. من معهد علوم البحار والمصايد بتايوان، يقدم إلى ماليزيا ليلقي هذه المحاضرة.   
 
2) أن هناك براءة اختراع مسجلة في جامعة مالايا، باسم
(مفاعل حيوي لزراعة الطحالب)
   وذلك لإيمانهم وإيمان المتخصصين بضرورة تكثير الطحالب،
   لاحتوائها على عناصر تستخدم في الادوية، وفي الأشياء الاخرى
   والبحث مسجل باسم أ. د. فانج سيو وخمسة باحثين آخرين.  ورقم الاختراع (بي 0008032011)
 
 يبقى السؤال: ماذا عن الطحالب السعودية، وما يشبهها
التي توجد على الشاطئين، وماذا عملت الكليات البحرية والصحية تجاهها ؟؟
 
حيرة
من المواقع المتعلقة بملايا يونيفرستي، وأحد مصادري للمقالة:

انطلاقة المدونة..

بسم الله الرحمن الرحيم:

انطلقت المدونة على بركة الله ..

وقد كنت بين الإقدام والجموح..
ثم استعنت بالله متوكلا عليه
لأطلق هذه المدونة..

الموافق: الخميس 1432/7/21 هـ. الموافق 23 يونيو 2011
في الساعة: 25: 8 مساء
كوالا.
سائلا المولى القدير أنْ يلهمني الرشد ،
ومنكم التفاعل،،