إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأحد، 24 يوليو 2011

من وصف سيد قطب: لموسى عليه السلام.

هناك الكثير في ظلاله
ومما وقفت عليه
..

الموضع الأول:

(فهذه النصوص القرآنية في القصة:
تثبت حقيقة الدين الذي جاء به موسى عليه السلام
وحقيقة التصور الاعتقادي الذي تنشئه هذه الحقيقة..
وهو التصور الصحيح الذي جاء به الإسلام
وتضمنه دين الله في جميع الرسالات.)

في ظلال القرآن (3/ 1330).
ولاحظ هنا أنه قال بكل أدب: موسى عليه السلام.

الموضع الثاني:

(ولكن إسرائيل هي إسرائيل!
«قالُوا: أُوذِينا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَأْتِيَنا وَمِنْ بَعْدِ ما جِئْتَنا» :
إنها كلمات ذات ظل! وإنها لتشي بما وراءها من تبرم!
أوذينا قبل مجيئك وما تغير شيء بمجيئك.
وطال هذا الأذى حتى ما تبدو له نهاية!
ويمضي النبي الكريم على نهجه. يذكرهم بالله،
ويعلق رجاءهم به، ويلوح لهم بالأمل في هلاك عدوهم.
في ظلال القرآن (3/ 1355):
وهنا قال عن موسى عليه السلام: بأنه النبي الكريم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق