إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الاثنين، 14 نوفمبر 2011

هل كان زهير بن أبي سلمى فيلسوفا!

ما جعلني أكتب هذا الموضوع بالتحرير
هو ما شني من قلم ..
عندما وصف د. السهيل بهذا:

داخل كل إنسان نقاط مضيئة وأخرى معتمة.
يلخص النظرة إلى هذه النقاط الشاعر زهير بن أبي سلمى بقوله:
ومهما تكن عند امرئ من خليقة   ^^   وإن خالها تخفى على الناس تعلم
هذه السجايا تظهر في ظروف وأوقات معينة.
الحلم والسماحة والكرم والنبل والصدق والشهامة والوفاء.. إلخ. هي صفات مضيئة يقابلها صفات أخرى معتمة، ليس هنا محل الحديث عنها.
_________________

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق